باتت آفة السمنة من بين أكبر التحديات الصحية التي تواجه العالم في عصرنا هذا والإمارات ليست بمنأى عنها. فتصل نسبة السمنة فيها، إلى ضعف المعدلات العالمية. وبطبيعة الحال، فإن البدانة تؤثر على الثقة بالذات، لكنها أكثر من ذلك، تؤدي إلى عواقب صحية مدمرة. وتتسبب السمنة أو الوزن الزائد بمجموعة من الحالات المرضية المميتة، مثل أمراض القلب والإستقلاب، بما فيها داء السكري والسرطان وحتى الخرف.
يعطي برنامج خسارة الوزن من نوفومد للطب الشمولي نتائج سليمة ودقيقة في كل مرّة. ونركز على عدد من المستويات في العلاج، حيث نركز على تقليص الدهون وفي الوقت نفسه على عكس الآثار السلبية الناجمة عن الوزن الزائد. نجري ذلك من خلال منهجية من ثلاث مراحل، لضمان عدم إستعادة الوزن، بعد خسارته والتوصل إلى النتائج المرجوة.
من المفاهيم الخاطئة الشائعة حتى بين الأطباء التقليديين، أن مرض السكري من النوع الثاني هو مرض مزمن غير قابل للعلاج وأنك ملزم بتناول الدواء ومراجعة الطبيب كل العمر.
والحقيقة هي أن العديد من مرضى السكري لدينا، قد نجحوا في تجاوز المرض كله، دون الحاجة إلى جراحات في المعدة.
لقد آن الأوان لاعتماد مناهج علاجية تخلصك نهائياً من مرض السكري من النوع الثاني
لقد قمنا بتطوير برنامج لعلاج مرض السكري الذي يعالج الأسباب الجذرية للمرض. ونحن نقدم التوعية والتعليم، فضلاً عن اتباع نظام غذائي مصمم خصيصاً لنمط حياتك واحتياجاتك الغذائية.
كما أننا نستخدم مكملات علاجية متنوعة وعالية الجودة ونعمل على تحسين هرموناتك ووظائف الميتوكوندريا (الخلايا الصغيرة في الجسم التي تقلل من مقاومة الأنسولين وتنتج الطاقة اللازمة للإصلاح والشفاء والوظائف المناعية).
من الضروري كسر الحلقة المفرغة من مقاومة الانسولين، وتحفيز قدرات الجسد الشفائية لإنتاج الأنسولين ومقاومة مرض السكري، عبر خطة علاجية وغذائية محكمة، وبدون القيام بذلك، سيكون من المستحيل السيطرة على مرض السكري من النوع الثاني، حتى مع الأدوية الأكثر فعالية، وستبقى أخطار تطور المرض قائمة وقد يتضاعف خطر الإصابة بمرض الزهايمر وفقدان البصر والبتر والفشل الكلوي والسرطان و العصبية المؤلمة وأكثر من ذلك.
لقد حقق برنامج نوفومد التكاملي لعلاج مرض السكري نتائج هائلة، عبر فريقنا المتميز في الطب الباطني:
