شفط الدهون بتقنية الفيزر
تعتبر الخيار الأمثل لمن يريد التخلص من الدهون في المناطق التالية :
- الجانب الخارجي من الفخدين والداخلي
- البطن أو المعدة
- جانبي الخاصرة
- الذراعين ( الزنود المترهلة)
- تصغير الثدي (للرجال)
- الذقن والركبتين والظهر والأرداف
يعمل شفط الدهون بتقنية الفيزر على تفتيت الخلايا الدهنية التي تتم إزالتها من جسمك من خلال عملية الشفط، وذلك حرصاً على سلامة الهياكل المجاورة، في نوفومد إستيتيكا، نوفر رفاهية تعزيز النتائج باستخدام تقنية (PAL) لشفط الدهون والتي تجمع بين شفط الدهون والتذبذب القوي لتعزيز كفاءة إزالة الدهون. تختلف عملية شفطة الدهون بتقنية الفيزر و الفيزرهاي ديف عن جراحة شفط الدهون لاعتمادهما على تقنية الموجات الصوتية لإعادة تشكيل الجسم على مستوى تقدم جار.
مزايا شفط الدهون بتقنية الفيزر
- ليس هنالك حاجة للتخدير العام
- تنطوي على الحد الأدنى من التدخل الجراحي، لتجنب إلحاق الضرر بأنسجة الجسم الأخرى
- تنطوي على الحد الأدنى من خطر النزيف والكدمات والألم
- الحد الأدنى من التوقف عن العمل، حيث يتم إجراء شفط الدهون بتقنية الفيزر دون الحاجة للتوقف ممارسة الأنشطة اليومية
- لا يترتب عنها الكثير من الكدمات أو الندبات
- يحفز شفط الدهون بتقنية الفيزر على إنتاج الكولاجين فيعمل على شد البشرة. في حين ينتج عن شفط الدهون التقليدي ترهلات واضحة في الجلد.
- تحسين الشكل العام وتجميل القوام لنتائج أقرب لطبيعة، وبالنسبة لأولئك الذين يفضلون المظهر الرياضي فقد يكون فيزرهاي ديف هو الخيار الأمثل لهم.
توقعات النجاح
يعتبر إجراء شفط الدهون بالفيزر أحدث التقنيات في إزالة دهون الجسم غير المرغوب فيها وأكثرها فعالية إذ أنها تنطوي على الحد الأدنى من المخاطر ووقت التوقف عن العمل، ويتوقع تحسن المظهر العام للمناطق المعالجة في غضون 1-3 أشهر بعد الإجراء.
الانزعاج المترتب عن هذا الإجراء
يقوم الطبيب بتخديرالجلد ويحدث شق صغير في المنطقة المستهدفة ليحقن محلولاً ملحياً ممزوجاً بمادتي ليدوكائين و إبينيفرين للمساعدة في تقليص الأوعية الدموية وتخدير المنطقة المراد علاجها، ومع أن هذا الإجراء لا يتطلب التخدير عادة ولكن يمكننا استخدام التخدير الوريدي الخفيف لهذا الجزء من الإجراء.
التعطل عن العمل:
تحتاج استراحة من 2-5 أيام، حيث تستهدف الموجات فوق الصوتية فقط الخلايا الدهنية، دون الأنسجة المحيطة بها لتجنب إلحاق التلف، وبذلك قد تنطوي فترة التوقف عن العمل الحد الأدنى من الأيام.
تعتمد التكلفة على حجم المنطقة التي تم علاجها والتصحيح الذي تم إجراءه، ويمكنك مناقشة خيارات التكلفة خلال زيارتك.
محظورات:
تجنب تناول الأسبرين وفيتامين (E) وزيت السمك ومعظم المسكنات باستثناء تايلونول لمدة عشرة أيام بعد إجراء فيزر هاي ديف والشقوق الصغيرة التي يتم إجراؤها خلال تقنية فيزر هاي ديف لن تتطلب الغرز وقد ينجم عن هذا الإجراء بعض الكدمات والتورم، ومن المناسب التوقف 2-3 أسابيع قبل ممارسة الرياضة أو القيام بأي نشاط بدني قوي وبإمكانك أن تستعين بصديق أو قريب للعودة إلى المنزل بعد العلاج.
التوقف عن العمل:
في تقنية فيزرهاي ديف قد تحتاج التوقف عن العمل لفترة أطول من عملية شفط الدهون، ناقش هذا مع جراحك.
التكلفة: في تقنية فيزرهايديف (Hi Def) تعتمد التكلفة على حجم المنطقة المعالجة والتصحيح الذي تم إجراءه، ويحتاج أولئك الذين يبحثون عن شكل رياضي رشيق أن يوسعوا من نطاق الأماكن المستهدفة فيزرهاي ديف، وبالتالي عليهم أن يكونوا على استعداد للدفع أكثر خاصة إذا كان الإجراء يتطلب التخدير العام مثل معالجة الجانب الأمامي والخلفي في وقت واحد.
أسئلة وأجوبة
ماذا يحدث أثناء إجراء عملية شفط الدهون بتقنية الفيزر؟
يتم إجراء شفط الدهون تحت التخدير العام الذي يديره طبيب تخدير معتمد من مجلس التخدير، وتكون الخطوة الأولى من ارتشاح الأنسجة باستخدام مخدر موضعي، وهو ما يعرف بتقنية التورم أو الانتفاخ مما يعزز من كفاءة شفط الدهون ويقلل من كمية فقدان الدم. يستخدم الجراح أنابيب مجوفة خاصة من مجموعة متنوعة من المكونات التي أعدت بعناية لشفط الدهون غير المرغوب فيها من مختلف المواقع المستهدفة.
عادة ما تتراوح كمية الدهون التي يتم إزالتها في إجراء شفط الدهون من 1،000 سم مكعب (لتر واحد) إلى 5000 سم مكعب (خمسة لترات)، وتتم مراقبة المرضى في غرفة الانعاش لمدة ساعة أو ساعتين بعد الإجراء، ثم يتم تجهيزهم للعودة إلى المنزل. يتم اختيار ملابس خاصة بهدف الضغط على المناطق التي تم شفط الدهون فيها، ويوصى بأن يتم ارتداء هذه الملابس في معظم الأوقات للأربعة أو الستة أسابيع الأولى بعد العملية.
ما هو الفرق بين شفط الدهون بتقنية الفيزر وفيزر هاي ديف؟
يمكن استخدام شفط فيزر هاي ديف لنحت المجموع العضلي ليضفي مظهراً رياضياً على القوام، ويعد هذا العلاج الأمثل لأولئك الذين يريدون مظهراً رياضياً لعضلات المعدة وتقسيم عضلات البطن.
أما شفط الدهون بتقنية الفيزر فهي غالباً ما تكون الخيار الأمثل لمن يسعون للحصول على نتائج أقرب للطبيعة.
