إنه مصمم خصيصاً:
من أجل بشرة أكثر نعومة وشباباً، يعالج الجلد المترهل خاصة في الجبين والجفون وحول العينين والذراعين والساقين والفخذين والأرداف.
قبل أن تقرري ما إذا كان هذا الإجراء هو الأنسب لك. تجدر الإشارة هنا أن الثيرماج وحده لن يعالج المسام الكبيرة أو ألوان البشرة المتفاوتة والتي تنجم عن بقع التقدم في العمر أو الآفات المصطبغة ، حيث أن هذا النوع من المشاكل الجلدية لا يستجيب إلا لأشعة الليزر السطحية كليزر فركسل.
كيف يعمل ؟
يعمل ليزر الثيرماج غير الجراحي على تحفيز إنتاج الكولاجين في البشرة من خلال موجات الترددات اللاسلكية والحرارة المرتفعة .
فترة العلاج:
غالبا ما تكون جلسة واحدة من العلاج كافية لتحقيق قدر مناسب من شد الجلد والذي تظهر آثاره بوضوح، إلا أنه قد يحتاج بعض المرضى لأكثر من جلسة واحدة وذلك يعتمد على نوع المشكلة.
آلام ما بعد العملية : يعتمد ليزر ثيرماج من نوع ديسكومفورت تقنية التبريد المتواصل، وهو ما يعرف بمجال النبض التكنولوجي. قد تسبب هذه التقنية بعض الانزعاج، حيث يعتمد ذلك في المقام الأول على حساسية المنطقة المستهدف علاجها، الا أنه سرعان ما يتلاشى الألم كدلالة على حدوث عملية تجديد الكولاجين.
سيقوم الطبيب المختص باستعمال الكريمات الموضعية قبل الإجراء، وقد يصف كذلك أدوية فموية.
فترة الراحة:
عادة ما يلجأ المرضى لهذا النوع من العلاج لما يوفره من نتائج فعالة.
في كثير من الأحيان، تزداد نتائج الثيرماج عند نقل الدهون إلى الوجه، وخاصة لمن تجاوز الخمسين عاماً، حيث يتم استبدال الخلايا المفقودة، في حين وجودها على المدى الطويل يؤدي إلى تجدد شباب الخلايا الجذعية.
على الرغم من أن تقنية Thermage تعتبر إجراءً غير جراحيّ، إلا أنها لا تعدّ بديلاً عن عملية شد الوجه. يمكن لهذه التقنية أن تساعد على إجراء بعض التعديلات المشابهة لعمليات التجميل، خصوصاً على صعيد محاربة علامات الشيخوخة المبكرة،
