ما الذي يميز مراكز نوفومد عن غيرها في تقديم العلاج بالخلايا الجذعية؟
1- نلجأ في مراكزنا إلى استخدام أفضل أنواع العلاج بالخلايا الجذعية المتوفّرة حالياً، وهي الخلايا الجذعية الوعائية، ويتمتّع اطباؤنا بالخبرة الكافية حول تطبيق العلاج بالخلايا الجذعية.
2- تضمن العيادات التابعة لمراكز نوفومد خصوصية المريض والسرية التامة
3- لدينا فريق طبي يتقن إجراء عمليات شفط الدهون المصغّرة، ما يكفل سهولة حقن الخلايا الجذعية بنسبة 50 سنتيمتر مكعب، أي ما يوازي حجم برتقالة، تحت تأثير التخدير الموضعي.
4- والأهم من ذلك، نحقق في نوفومد نتائج وفوائد قصوى من خلال ما يلي:
– نقدّم مراجعة صحية شاملة لمدة ستة أشهر مع اختصاصيي التغذية في مراكزنا لتقليص نسبة استهلاك السكريات والاطعمة سريعة التحضير. ويمكننا إنجاز هذه المراجعة عن بعد من خلال منصتنا الإلكترونية.
– فحص مستوى الفيتامينات والمعادن في الجسم وتحديد المكملات الغذائية بما يتناسب مع احتياجات الجسم، وبدون تكاليف إضافية.
– فحص مستوى هرمون الستيرويدي العارض أو ما يعرف بـ”هرمون السعادة” لدى الرجال والنساء فوق سن الـ 45، فضلا عن مستوى هرمون التيستسترون في الدم لدى الرجال فوق 55 عام.
– التحقق من اضطرابات النوم في عياداتنا الخارجية المتخصصة. (يعاني العديد من الرجال الذين يشكون من انقطاع النفس خلال النوم من ارتفاع في ضغط الدم، بالإضافة إلى مرض السكري أو التدخين الذي يؤثر على الشريان القضيبي)
– التحقّق من الأدوية التي يتناولها المريض للتأكد من أنها لا تسبّب له أي مضاعفات على الصحة
– التحقّق من أي عوامل نفسية يمكن أن تكون السبب المؤدي إلى ضعف الانتصاب لدى الرجال أو ألم الجماع لدى النساء (هذه الخدمة اختيارية وهي تقدّم مع حسم 25% للمرضى الذين يخضعون للعلاج بالخلايا الجذعية)
– يتميّز فريقنا الطبي بخبرة عالية في تطبيق العلاج بالهرمونات البديلة، فضلاً عن إجراء فحوصات دورية للبروستاتا لدى الرجال وللثدي والرحم لدى النساء. كما أننا نختار المرضى لإجراء المزيد من الاختبارات الوقائية بعد الكشف على استقلاب الإستروجينات المحدد وراثياً، للتأكد من حسن انتظام وظائف الكبد وذلك للوقاية من تحويل الاستروجين لمادة مسرطنة.
